HjM
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

HjM



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفضاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احم احم




عدد الرسائل : 1
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 12/08/2008

الفضاء Empty
مُساهمةموضوع: الفضاء   الفضاء Emptyالثلاثاء أغسطس 12, 2008 12:56 am

سؤال بدأ يلح ويستعرض غموضه أمام العقول منذ فترة ليست قليلة, هل نحن وحدنا في الكون ؟!! هل تقتصر الحياة في هذا الكون الذي لا تكاد تكون له نهاية على كوكب صغير يتبع نجم متوسط؟!!


المتأمل في الموضوع لابد أن يتذكر الاعتقاد القديم بأن الأرض مسطحة, ذلك الاعتقاد الذي نفى وجود الأمريكتين وظن الحياة قاصرة على القارات القديمة فقط, أنما استطاع رجل مغامر أن يثبت خطأ هذا الاعتقاد ويكتشف عالم جديد كان عن أعيننا مستتر وكنا عنه متوارين.
كثيرون كتبوا في هذا المجال وحاولوا الإجابة على السؤال, معارضون ومؤيدون وفي نهاية كل حديث يبقى المؤيد مؤيد والمعارض معارض؛ ذلك أن كل فريق لديه قناعات قوية منشأها أدلة يراها من وجهة نظره دامغة, بينهما فريق آخر متشكك ينظر لأدلة الإثبات بشك ويفحص أدلة النفي بتساؤل.
بين الفرق الثلاثة الحقيقة مشردة, لن يثبتها إلا حدوث اتصال حقيقي وملموس لا يدع للشك مجال مع تلك المخلوقات العاقلة التي تسكن كوكبا ما, أو تنظيم رحلات فضائية لكل كوكب وكل قمر في الكون للتأكد من عدم وجود إي اثر لحياة عاقلة عليه, فأي الحقيقتين أسهل للإثبات؟!
سأبدأ بتناول بعض المواقف القرآنية التي ربما كان لها علاقة بالأمر.
نذكر حكاية خلق الإنسان, لما قال الله تعالى لملائكته {إني جاعل في الأرض خليفة} قالها لهم لا للاستئذان أو الاستشارة إنما من باب العلم بالشيء, فكان ردهم { أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء } رد غير معارض لمشيئة الله لكنه تساؤل, فأجاب جل علاه {إني اعلم ما لا تعلمون}.
كيف عرف الملائكة أن الإنسان سيفسد الأرض ويسفك الدماء؟! هذا ما يثبت أنهم رأوا وانه كانت توجد مخلوقات عاقلة غيرنا أو قبلنا, لكن قول الرحمن {إني اعلم ما لا تعلمون} يثبت أن سؤالهم كان عن جهل لا عن علم.
بعض من يعرفون أن النيتروجلسرين مادة متفجرة يسألون, كيف يضع مرضى القلب حبوب النيتروجلسرين تحت لسانهم؟! هذا التساؤل عن جهل, فهم عرفوا خاصية واحدة من خصائص النيتروجلسرين ولم يحيطوا علما بباقي خواصه, هذا مثال على التساؤل الذي يأتي عن جهل.
موضع آخر في القرآن الكريم يقول فيه تعالى لرسوله الكريم {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} إذًا فمحمد صلى الله عليه وسلم مُرسل للعالمين كافة لا لأهل الأرض خاصة والدليل مع هذه الآية هو آية أخرى تقول {قل أوحى إليّ انه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلي الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا}.
كما أن سورة الرحمن كانت تخاطب الإنس والجن ولم تخاطب مخلوقات أخرى, فلو فرضنا أن هناك مخلوقات عاقلة مريخية أو أي كان, فلماذا لم يأت ذكرها في القرآن؟!! وكيف لم يتصل بها محمد الكريم أو تتصل هي به, بما إنه {رحمة للعالمين}!!!
لقد وُلد وعاش وبُعث بيننا -أقصد بيننا نحن أهل الأرض- ولم يتصل بمخلوقات فضائية خضراء البشرة زرقاء الدم شديدة الذكاء, أو تتصل به.
المعتقدون بوجود تلك الكائنات يؤمنون أنهم اذكي منا واقوي منا واحكم منا وأفضل منا, فلو كان الأمر كذلك وكنا نحن وسط الكون مجرد حشرات أرضية, فكيف يكون النبي محمد الذي كُتب اسمه على عرش الخالق عز وجل من بيننا وليس من أبناء الكواكب الأكثر حكمة وعلم وقوة ومعرفة وذكاء؟!!
بذرة شك أريد إن ازرعها هنا, يقولون إن الأرض تابع للشمس تدور حولها, والشمس بدورها تدور حول مركز المجرة, والمجرة تدور حول مركز الكون, بجوار الأرض كواكب أخرى, وبجوار الشمس نجوم أخرى تدور حولها كواكب أخرى وأخرى, وبجوار المجرة مجرات أخرى تتبعها نجوم أخرى وأخرى تدور حولها كواكب أخرى وأخرى, لا شك في حقيقة دوران الأرض حول الشمس, ولا شك في وجود نجوم أخرى ربما تدور حولها كواكب أخرى.
لكن…
أقوى تلسكوب أرضي إلى أي مدى استطاع الوصول؟! إلى المريخ؟! إلى الزهرة؟! إلى عطارد؟ إلى بلوتو؟! ربما.
لكنه لم يصل إلى إي كوكب تابع لنجم آخر, فكيف نتأكد من صحة الفرض القائل إن هناك المليارات من الكواكب تتبع ملايين النجوم التي تدور في آلاف المجرات؟!!
إن علماء الفضاء لم يثبتوا بعد إن كانت المجموعة الشمسية بها تسعة كواكب أو عشرة؟! إذًا هو فرض علمي بلا دليل, يقبل الخطأ بقدر ما يقبل الصواب.
هل زرعت بذرة الشك؟!!

الكاتب أنيس منصور في كتاب ( الذين هبطوا من السماء) –وسأفرض معه – إن الشمس في حجم البرتقالة, إذا فالكرة الأرضية ستكون في حجم بذرة البرتقالة, وإذا فرضنا أنها تبعد عن البرتقالة حوالي أربعين مترًا, فان اقرب نجم آخر إلى هذه المجموعة يبعد عن برتقالتنا أكثر من ألفي ميل.
وفي الكون ملايين الملايين من مثل هذه البرتقالة, وتباعد بعضها عن بعض ملايين الملايين لا من الأميال فقط ولكن من السنين الضوئية.
هذا –بالنص– ما يفترضه أنيس منصور, فكيف يستطيع تلسكوب من بذرة البرتقالة تلك أن يرى بذرة برتقالة أخرى تبعد أكثر من ألفي ميل؟!!
دعك من بذرة البرتقالة وحدثني عن بذرة الشك, ما أخبارها؟!.
نظرية نشأة الكون تقول أن انفجارًا وقع في نجم متوسط وكانت نتيجته انفصال عشر قطع منه, صارت عشرة كواكب دارت حوله لبعضها أقمار ولبعضها لا, فيما بعد وقع انفجار آخر في الكوكب الخامس من هذه الكواكب فتكونت منه مجموعة نيازك أخذت تدور في ذات المدار الذي كان يدور فيه الكوكب, بردت الحرارة الداخلية لثمانية كواكب من التسعة الباقية, إما لبعدها عن النجم المتوسط الذي خرجت منه وكان يمدها بالحرارة, وإما لأنها لا تملك غلافًا غازيًا يحافظ لها على حرارتها.
الكوكب الوحيد إلي احتفظ بحرارته حمل الحياة وسماه أهله الأرض وأطلقوا على النجم المتوسط اسم الشمس, وحاليًا يتساءلون هل هناك مخلوقات عاقلة غيرهم في مكان ما من الكون؟!.
المهم, هل حدث مثل هذا الانفجار لكل نجم في الكون؟! وهل –لو حدث- نجت الكواكب المتكونة من انفجارات تحولها لمجموعة من النيازك؟! وهل –لو نجت– كان مدارها قريب من النجم؟! وهل -لو كان كذلك– نجحت في الاحتفاظ بحرارتها؟! وهل –لو نجحت– لها غلاف غازي؟! وهل؟! وهل؟! وهل؟!.
في القرآن الكريم آية تقول {وجعلنا من الماء كل شيء حي} وهي حقيقة لا خلاف عليها, فبما إنه لا حياة بلا ماء, وبما أن خالق الكون كله إله واحد, إذًا فالقوانين الفيزيائية والكيميائية والحيوية وقوانين الجاذبية وخصائص الأشياء في الكون كله واحدة لان خالقها واحد ولها ذات المنشأ.
وجود الحياة يتطلب توفر ماء, ووجود الماء يتطلب وجود نسبة معينة من الهيدروجين والأكسجين, تعالوا نستعرض الأشياء الضرورية لوجود حياة على كوكب ما.
1- الماء: اتفقنا انه لا حياة بلا ماء , لكن أن يوجد ماء يجب أن تتوفر له عدة شروط:-
أ- النسبة: نسبة مساحة الماء من إجمال مساحة الكرة الأرضية 71% والباقي هي اليابسة, هذه النسبة تضمن ألا يموت الأحياء عطشًا فالمساحات الشاسعة من المسطحات المائية تتبخر لتسقط في مناطق بعيدة, ولكي تتبخر تتطلب حرارة, لكي ينتقل بخار الماء يجب وجود غلاف غازي و… و … و….
ب- نظام حفظ: كل هذه الكميات الشاسعة من الماء تحتاج لطريقة حفظ فعالة, كي لا نفقدها في غمضة عين.
- الغلاف الغازي: الكوكب الذي به ماء يجب أن يكون به غلاف غازي (يحتوى هيدروجين وأكسجين) كي تتبخر المياه وتحملها الرياح لاماكن أخرى بعيدة فتدور الحياة, كما أن الغلاف الغازي يضمن ألا تتبخر المياه ويضيع بخارها في الفضاء فيعود الكوكب للجفاف.
-حجم الكوكب: العلاقة بين جاذبية الجسم وحجمه طرديه, ووجود الماء يتطلب أن يكون الكوكب غير صغير الحجم لتكون جاذبيته قوية فلا تفلت منها المياه, أن يكون في مثل حجم الأرض تقريبًا.
- القمر: الجاذبية بين الأرض والقمر هي السبب لظاهرة المد والجزر في البحار, هل سيكون الكوكب الآخر الذي نفرض وجود حياة به بلا قمر؟! بلا مد وجزر؟! بلا حركة للمياه؟!
- المسافة بين الكوكب والنجم التابع له: وجود المياه على كوكب قريب جدا من النجم سيعرضها للتبخر إذا لم يؤدي لاحتراق الكوكب بالكامل, ووجودها على كوكب مثل بلوتو ستكون عبارة عن أحجار ثلجية لا نفع لها.
-التضاريس: لو وجدت المياه على كوكب أملس السطح كالكرة ستغطيه بالكامل فتكون مساحته كلها مائية, وإذا كان مقدرا للحضارة عليه أن تحيى على اليابسة فيجب أن تكون به حفرا غائرة لتكون بحارا ومحيطات, يجب أيضا أن توجد به جبال, إذ الجبال من احد أسباب سقوط الأمطار.
- الأحياء المائية : الدويبات المائية الصغيرة الحجم والتي لا ترى بالعين المجردة هي السبب – بالإضافة للتبخر – في وجود التيارات الراسية , كما أن الحيتان هي أفواه ضخمة تأكل الأعشاب المائية بغزارة لتخلصنا منها , فلو تعفنت هذه لتحولت البحار لمستنقعات ضخمة تملؤها الأمراض.
كل هذه المتطلبات وهذه الشروط لحفظ الماء فقط ناهيك عن الأشجار الضرورية لحفظ التوازن بين الأكسجين وثاني أكسيد الكربون , وان تكون سرعة دوران الكوكب حول نفسه كبيرة نوعًا ؛ كي تحدد عدد ساعات سطوع النجم على الكوكب.
لنقل فرضًا – مجرد فرض – أن ضرورات الحياة على الكوكب ما هم مائة فقط , والبديهي أن المائة يجب أن يوجدوا معًا , فلا معنى لوجود الماء على كوكب مثل بلوتو لتتجمد آو عطار لتتبخر نهارا وتتجمد ليلاً.
والآن الإحصاء.
سنقف على كل كوكب في الكون ونلقي عليه مائة قطعة نقود, كل قطعة تمثل شرط من شروط وجود الحياة, وسنعتبر سقوط قطعة النقود على الصورة يعني تحقق الشرط وسقوطها على الكتابة يعني عدم تحققه.
فما احتمال أن تسقط المائة قطعة على الصورة؟!
الاحصائيات تقول أن هذه الاحتمال= 0.5%
هذا لو أن شروط الحياة هم مائة فقط!!
هذا يعني أن واحدًا من كل مائتي كوكب ستوجد به حياة, ولقد قلنا منذ قليل أننا تأكدنا فقط من وجود تسعة كواكب لا أكثر.
ولن أسأل عن بذرة الشك.
في المريخ والقمر عثرت بعثات فضائية على آثار وجود ماء, ويُعتقد لان الماء موجود أن الحياة موجودة, لكن آثار الماء تلك التي وجدوها أشارت لاحتمال وجود كمية قليلة من الماء, كمية لن تصل أبدا لنسبة 71% من مساحة الكوكب أو القمر, ألا يمكن حتى أن تكون تلك الآثار هي آثار غازات سائلة؟!
عثروا أيضا على بعض الغازات هناك على المريخ وحياة بكتيرية, أنا لا اشكك في احتمالية وجود حياة بكتيرية على أي كوكب, ربما تحققت لهذا الصورة البسيطة شروط معيشتها, لكن حياة عاقلة مفكرة متطورة؟ أشك بقوة.
ولا ننس أن فرضية تكون المجموعة الشمسية هي انفجار في قلب الشمس أدى لانفصال الكواكب التسعة عنها, برد بعضها وفقد الحياة أما الأرض فمازالت تحتفظ بحرارتها وفرص الحياة عليها إذًا فالأرض والمريخ كانا قطعتان متجاورتان في الشمس فلما انفصلا ربما بقيت بضع قطرات ماء على المريخ, أما القمر فهناك نظرية تقول انه كان جزءًا من الأرض انفصل عنها, تقول النظرية أنه كان يحتل هذا المسطح الهائل المسمى الآن المحيط الهادي, فكيف نتعجب لوجود الماء به؟!.
ثم أن هناك يثير الأعصاب جدًا, لماذا ننظر لأنفسنا تلك النظرة الدونية؟! لماذا يجب أن تكون تلك الكائنات الفضائية أقوى واحكم واذكي وأكثر تقدما منا؟! هل هي عقدة خواجة عالمية؟! ولماذا يجب أن تكون تلك المخلوقات خضراء البشرة زرقاء الدم؟!
لقد قال الله تعالى {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم} إذًا فالبنية الشكلية والوظيفية للإنسان هلي الأحسن, مستقيم الظهر يسير على قدميه بلا حوافر له خمسة أصابع في كل طرف و…. و …..الخ.
حتى لون البشرة له فوائد, ربما لا نعرف عنها الكثير لكني أكيد من وجودها, إن الإنسان في المناطق الباردة التي يقل فيها تعرضه للشمس نجد بشرته بيضاء, أما من يتعرض للشمس بكثرة بنجد بشرته سمراء أو سوداء, ما هذا اللون الأسود الذي يكسوا البشرة إلا حماية لها من أشعة الشمس, هل نستنتج من هذا أن الكوكب لو كان يدور حول محوره ببطء وقريب من نجمه سنجد بشرة سكانه سمراء, أو بيضاء لو كان العكس؟!!.
إذًا فتلك المخلوقات التي يختلف شكلها عن الإنسان الذي هو {في أحسن تقويم} لابد وان تكون أقل لا أعلى منه و كما أن النعمة التي ميز الله بها الإنسان هي العقل, والعقل هو الأمانة التي حملها الإنسان.
قال تعالى {وعرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وكان الإنسان ظلومًا جهولاً} لقد ذكر الله تعالى السموات والأرض والجبال في الآية الكريمة لا لأنه عرض الأمانة عليهن وحدهن, إنما عُرضت الأمانة على كافة المخلوقات واقتصر الذكر على السموات والأرض والجبال لأنهم الأقوى بين المخلوقات الأرضية, لقد قصد تعالى أن مخلوقات أقوى من الإنسان بمراحل أشفقوا على أنفسهم من حمل الأمانة بينما الإنسان هو من ظلم نفسه.
ذُكرت السموات والأرض والجبال لتعبر عن مجمل المخلوقات التي خشيت حمل الأمانة, وذُكر الإنسان وحده لأنه الوحيد الذي حملها, فلو قلنا –مجازًا– إن الإنسان ذكر ليعبر عن مجمل المخلوقات التي حملت الأمانة, إذا فكما ذُكرت السموات والأرض والجبال لأنها الأقوى ذُكر الإنسان لأنه الأقوى, نذكر أن الجن أيضُا مكلف.
وبالنظر لقوانين النسبة والتناسب, هناك ثلاثة مخلوقات ذكرت لا تحمل الأمانة ومخلوق واحد ذُكر يحملها, هل نترجم هذا أن واحدًا من كمل أربعة مخلوقات يحمل الأمانة؟ أي يحمل العقل؟!

لا أظن, فالأرض وحدها بها ملايين المخلوقات ليس من بينها سوى الإنسان والجان هما حاملا الأمانة.
وماذا عن اللغة؟! إننا منذ خُلقنا نحلم بالتواصل مع الحيوانات, نحدثهم ويحدثونا, لكننا فشلنا وسنفشل على الدوام, فكيف نتخيل بعد فشلنا في التواصل مع كائنات أرضية مثلنا أن ننجح في التفاهم مع كائنات فضائية أخرى؟!
نقطة أخيرة, لماذا لا نجد أي ذكر لمخلوقات فضائية في القرآن الكريم أو السنة؟! لا شيء ينفي, لا شيء يُثبت بشكل صريح ومباشر, بينما نجد أكثر من إشارة واضحة ومباشرة وصريحة على وجود الجن, بالرغم من أننا لا نراهم ألا في أضيق الحدود.
إن سورة كاملة في القرآن الكريم تحمل اسم (الجن), وقد قنن الله لنا العلاقة بيننا وبينهم بأن حرّم الزواج بيننا وبينهم, فلو وُجدت مخلوقات أخرى لكان أرشدنا لقوانين تحكم علاقتنا بهم العالم الكبير ( احمد محمد ابراهيم)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HjM
Admin
Admin
HjM


ذكر
عدد الرسائل : 129
العمر : 30
100 : 100
أالأوسمة : الفضاء 3
تاريخ التسجيل : 11/05/2008

الفضاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفضاء   الفضاء Emptyالثلاثاء أغسطس 12, 2008 12:58 am

شكراً لك أخي ( احم احم ) على المعلومات القيمة ..

وإلى المزيد

HjM
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hjm61.yoo7.com
 
الفضاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
HjM :: منتدى العلوم والدراسات-
انتقل الى: